القليل المتبّقي منكَ يحتضر
ليتكَ لم تكُنْ بـ ذاك الحجم ، أو ليتكَ تمُلكَ خاصية التضاؤل متىّ شئِتْ !
لـ ما كانْ حضورك ذو منالٍ صعب جداً ..
رغم أنكَ تشغُل كُل مساحة بِيّ ....!
ليتك لم تعبر سآحلي يوما ً,
ليتك لم تنظر الي , ليتك لم تلتفت لنداءِ قلبي !
كان يخفق لك من أول مرةٍ رآك
( وعلى هذا الأساس أقول لك : لم أرَكَ بعيني قط ! كنت أرآكَ بقلبي , )
ويآليتني رأيتُكَ بعيني كَي أكون بريئ من هذيآن الحُب المجنون !
رُبما لا آتيكَ ،
أو رُبما ليسَ هُناكَ داعِيّ لـ أنْ أفلتَ منْ هدوئِيّ ..
و أخِرجَ منْ دائِرة النَارَ لـِ ألامسَ جنتُكَ !
إلا أنكَ ..
الأكِثرَ و الأكِثرَ و الأكِثرَ حتىّ هذا الأوانْ ؛
يحضِرنِيّ و يربتَ علىّ تفاصيلِيّ و ينفخَ بِها الحِياة
أنا لستُ رجلاً سيئ ..
لا أُريدَ أنْ أحُبكَ بـِ الشكُل الخطأ !
لآ أُريد أن أُحبّك الا بطريقتي ,
التي تلآئم ديني وتحفظ كرآمة اخوتي .,
بـ داخلِيّ ألام تنضجْ , و [ آه ] تلدَ ..
و أنا ساكن بلا حِراكْ .. آحتضر ببطئ ,
و سرابْ طويل .. طويل جداً ،
غيرْ ذاكَ التيـه الممتد !
و اللهِ .. بـ داخلِيّ أشياءْ تموتْ موته بشعة ،
ذاتَ ذكرى تصيبْ روحِيّ بـ غصاتْ !
بداخلي الكثير من الألم ... وَ القليل المتبّقي منكَ يحتضر !
ليتكَ لم تكُنْ بـ ذاك الحجم ، أو ليتكَ تمُلكَ خاصية التضاؤل متىّ شئِتْ !
لـ ما كانْ حضورك ذو منالٍ صعب جداً ..
رغم أنكَ تشغُل كُل مساحة بِيّ ....!
ليتك لم تعبر سآحلي يوما ً,
ليتك لم تنظر الي , ليتك لم تلتفت لنداءِ قلبي !
كان يخفق لك من أول مرةٍ رآك
( وعلى هذا الأساس أقول لك : لم أرَكَ بعيني قط ! كنت أرآكَ بقلبي , )
ويآليتني رأيتُكَ بعيني كَي أكون بريئ من هذيآن الحُب المجنون !
رُبما لا آتيكَ ،
أو رُبما ليسَ هُناكَ داعِيّ لـ أنْ أفلتَ منْ هدوئِيّ ..
و أخِرجَ منْ دائِرة النَارَ لـِ ألامسَ جنتُكَ !
إلا أنكَ ..
الأكِثرَ و الأكِثرَ و الأكِثرَ حتىّ هذا الأوانْ ؛
يحضِرنِيّ و يربتَ علىّ تفاصيلِيّ و ينفخَ بِها الحِياة
أنا لستُ رجلاً سيئ ..
لا أُريدَ أنْ أحُبكَ بـِ الشكُل الخطأ !
لآ أُريد أن أُحبّك الا بطريقتي ,
التي تلآئم ديني وتحفظ كرآمة اخوتي .,
بـ داخلِيّ ألام تنضجْ , و [ آه ] تلدَ ..
و أنا ساكن بلا حِراكْ .. آحتضر ببطئ ,
و سرابْ طويل .. طويل جداً ،
غيرْ ذاكَ التيـه الممتد !
و اللهِ .. بـ داخلِيّ أشياءْ تموتْ موته بشعة ،
ذاتَ ذكرى تصيبْ روحِيّ بـ غصاتْ !
بداخلي الكثير من الألم ... وَ القليل المتبّقي منكَ يحتضر !